فنادق دبي فوركس تداول الذهب تداول النفط تداول البترول
القصه ترويها صاحبتها
هذا امر نادر الحدوث والوقوع ان فتاة تغتصب شاب وهذا ماجرى لي
في اول ايام قدومي الى المانيا نزلنا عند احد اصدقائنا من الذين نعرفهم وهو صديق وهو الذي مشى لنا الامور الرسميه في المدينه وكان يريد ان يغادر المانيا ويرجع الى الشام بعد اسبوع ، وهو مقيم في المانيا له سنتان واكثر يحاول بشتى الوسائل ان يأخذ الاقامه الالمانيه على جواز سفره ولم يفلح وعزمنا على سهره في احد الدسكويات وذهبا ودخلنا الى الديسكو وجلسنا الى احدى الطاولات الملاصقه لحلبة الرقص وطلبنا المشاريب وجلسنا نتحدث عن الاحوال والاصدقاء في دمشق ونتحدث عن سوريا على اساس اننا وصلنا من دمشق طازه لنا ايام ونحمل من دمشق اخبار الاهل والاصدقاء وفيما كنا نتحدث قال لي احد الاصدقاء انظر يوجد بنت المانيه عم ترقض وتنظر اليك وتاشر لك بيدها ....
وقالوا لي نيالك ياعم لسه ماوصلت باللامس الى المانيا ونقشت معك اذهب ورقص معها
قلت لهم اني مااعرف ارقص ولا اعرف احكي الماني تركونا منها
وبقت البنت تاشر لي قال لي صديقي لي يريد الرجعه الى سوريا انا راح اروح واحكي معها واقول لها انك ماتعرف تحكي الماني وانا راح اترجم لكم راح ورقص معها ساعه وتحدث اليها وعاد الينا وقال لي ابو نمر انت عارف اني ابي اذهب الى سوريا بعد اسبوع وانا حاجز على الطياره علشان لم استطع ان اخذ اقامه والبنت هذه فرصه لي لكي اتزوحها واخذ الاقامه وابقى في المانيا ارجواك ان تترك البنت لي ان كان مابو مانع لديك قلت له افعل ماتريد ولايوجد اي مانع في الاصل انا لم اتعرف اليها ولايوجد اي شيئ بيننا ومش الحال وذهب صديقنا وجلس الى طاولتها وبعد كم ساعه حاء الينا وقال لي ابونمر هذه معها صديقتها وترفض ان تذهب معي وتصادقني إلا ان كان يوجد لصديقتها صاحب وقلت له خير وايش يعني قال لي ارجوك ان تخرج معنا وتصاحب انت صديقتها كلها كم ساعه لكي نكمل السهره
ونطبق البنت
قلت له ياعمنا مانحن ست سبع شباب ماتختار غيري
قال لي رفيقتها شافتك انت وبدها ياك أنت
قالوا الشباب ياعم ماحدا قدك وش بدك اكثر من هيك نعم تطبس فيك البنات من اول يوم
تجي فيه الى المانيا
قلت له ماشي الحال هات هل البنت وتعال الى طاولتنا لنشوف ايش بيجري
وجائت البنت
جميله جداّ وجه حسن وباهر الجمال وشعر مثل خيوط الذهب وعيون خضر يذبحوا وصغيره ، ولكن الجمال مابيكمل طلعت سمينه بشكل بشع شفتها إنصدمت وقلت له لا مش راح اخرج مع هذه البنت مستحيل ترجاني وتوسل الي وقال لي كلها ساعات فقط للصبح مايطلع وخلاص تروح في حال سبيلك
خرجنا من الديسكو وذهبا الى مطعم واكلنا وجلسنا كم ساعه نسولف ونتحدث وطلعت البنت ذاهبه الى تونس والمغرب عددة مرات وهنا بدأت المأساة بالنسبه لي في المطعم
نزلت البنت فيني بوس وتقبيل وحضن وشد وانا قرفان ومشمأز واقول في نفسي ياخسارتك يا ابو نمر وحده مثل هذه تبوسك وتقبلك واحزن على روحي وقلت في
نفسي انا شاب واشعر بهذا الشعور كيف البنت التي تتزوج عجوز ايش شعورها
ولم تتركني الى ان خرجنا من المطعم وارتحت منها وصديقي يصبرني
وخرجنا من المطعم وذهبا اى كفتريا على البحر وكان الصبح قد طلع وطلبنا قهوه وبدأت البنت بحفله جديده من القبل والضم والشد ولكن الله سلم صاحب المقهى قال لنا
ممنوع البوس هنا وصدم الجميع من هذا الكلام وانا فرحت جداّ
وقالت البنت التي معي ان صاحب المقهى نازي وهي تعرفه كان معلمها في المدرسه
والله نجاني من قبلاتها في ذلك اليوم وذهبنا الى بيتنا عند الظهيره على وعد ان نلتقي في المساء وطالت حكاية صديقي وحكايتي مع هذه البنت كل مايريد ان يخرج مع صاحبيته وجوب ان اتي معه بالطبع الكثيرين من العرب في المدينه قالوا لي انت اهبل هذه فرصه لك لاتعوض تتزوجها للبنت وهي ثريه واهلها اثرياء عندهم مزارع بقر وبعد سنتين تأخذالجنسيه وتتعلم لغه المانيه بكل سهوله وبعد هذا ان كنت تريد تطليقها
طلقها وتروح الى بلد عربي وتتزوج من تريد
وانا كنت اضعف امام هذه المغريات واقول ليش ما افعلها واريح روحي واخذ اقامه فورا وبعد سنتين اخذ الجنسيه وعندما اشاهدها اتراجع ورفيقي تزوج من البنت التي صاحبها وعزمني الى بيته عددة مرات وكانت البنت الالمانيه صديقتها السمينه موجوده هو كان يدعوني علشان اقابلها ومش عارف البنت حبتني حبيت في ايش مش عارف مع ان صديقي عرفها على كثير من الشباب العرب اصدقائه رموا روحهم عليها علشان يتزوجوها بالطبع علشان الاقامه
وهي كانت ترفضهم وكانت تريدني
وبقيت القصه الى ان تزوجت والحمد لله وانتهت ومش عارف ايش جرى ليهااا
معلش يا جماعه ما حبتش اشيل منها اي حاجه و سيبتها ليكم زي ما هخيا قالت بالظبط تقريباااااا ..
ما تعليقكم ؟؟؟
القصه ترويها صاحبتها
هذا امر نادر الحدوث والوقوع ان فتاة تغتصب شاب وهذا ماجرى لي
في اول ايام قدومي الى المانيا نزلنا عند احد اصدقائنا من الذين نعرفهم وهو صديق وهو الذي مشى لنا الامور الرسميه في المدينه وكان يريد ان يغادر المانيا ويرجع الى الشام بعد اسبوع ، وهو مقيم في المانيا له سنتان واكثر يحاول بشتى الوسائل ان يأخذ الاقامه الالمانيه على جواز سفره ولم يفلح وعزمنا على سهره في احد الدسكويات وذهبا ودخلنا الى الديسكو وجلسنا الى احدى الطاولات الملاصقه لحلبة الرقص وطلبنا المشاريب وجلسنا نتحدث عن الاحوال والاصدقاء في دمشق ونتحدث عن سوريا على اساس اننا وصلنا من دمشق طازه لنا ايام ونحمل من دمشق اخبار الاهل والاصدقاء وفيما كنا نتحدث قال لي احد الاصدقاء انظر يوجد بنت المانيه عم ترقض وتنظر اليك وتاشر لك بيدها ....
وقالوا لي نيالك ياعم لسه ماوصلت باللامس الى المانيا ونقشت معك اذهب ورقص معها
قلت لهم اني مااعرف ارقص ولا اعرف احكي الماني تركونا منها
وبقت البنت تاشر لي قال لي صديقي لي يريد الرجعه الى سوريا انا راح اروح واحكي معها واقول لها انك ماتعرف تحكي الماني وانا راح اترجم لكم راح ورقص معها ساعه وتحدث اليها وعاد الينا وقال لي ابو نمر انت عارف اني ابي اذهب الى سوريا بعد اسبوع وانا حاجز على الطياره علشان لم استطع ان اخذ اقامه والبنت هذه فرصه لي لكي اتزوحها واخذ الاقامه وابقى في المانيا ارجواك ان تترك البنت لي ان كان مابو مانع لديك قلت له افعل ماتريد ولايوجد اي مانع في الاصل انا لم اتعرف اليها ولايوجد اي شيئ بيننا ومش الحال وذهب صديقنا وجلس الى طاولتها وبعد كم ساعه حاء الينا وقال لي ابونمر هذه معها صديقتها وترفض ان تذهب معي وتصادقني إلا ان كان يوجد لصديقتها صاحب وقلت له خير وايش يعني قال لي ارجوك ان تخرج معنا وتصاحب انت صديقتها كلها كم ساعه لكي نكمل السهره
ونطبق البنت
قلت له ياعمنا مانحن ست سبع شباب ماتختار غيري
قال لي رفيقتها شافتك انت وبدها ياك أنت
قالوا الشباب ياعم ماحدا قدك وش بدك اكثر من هيك نعم تطبس فيك البنات من اول يوم
تجي فيه الى المانيا
قلت له ماشي الحال هات هل البنت وتعال الى طاولتنا لنشوف ايش بيجري
وجائت البنت
جميله جداّ وجه حسن وباهر الجمال وشعر مثل خيوط الذهب وعيون خضر يذبحوا وصغيره ، ولكن الجمال مابيكمل طلعت سمينه بشكل بشع شفتها إنصدمت وقلت له لا مش راح اخرج مع هذه البنت مستحيل ترجاني وتوسل الي وقال لي كلها ساعات فقط للصبح مايطلع وخلاص تروح في حال سبيلك
خرجنا من الديسكو وذهبا الى مطعم واكلنا وجلسنا كم ساعه نسولف ونتحدث وطلعت البنت ذاهبه الى تونس والمغرب عددة مرات وهنا بدأت المأساة بالنسبه لي في المطعم
نزلت البنت فيني بوس وتقبيل وحضن وشد وانا قرفان ومشمأز واقول في نفسي ياخسارتك يا ابو نمر وحده مثل هذه تبوسك وتقبلك واحزن على روحي وقلت في
نفسي انا شاب واشعر بهذا الشعور كيف البنت التي تتزوج عجوز ايش شعورها
ولم تتركني الى ان خرجنا من المطعم وارتحت منها وصديقي يصبرني
وخرجنا من المطعم وذهبا اى كفتريا على البحر وكان الصبح قد طلع وطلبنا قهوه وبدأت البنت بحفله جديده من القبل والضم والشد ولكن الله سلم صاحب المقهى قال لنا
ممنوع البوس هنا وصدم الجميع من هذا الكلام وانا فرحت جداّ
وقالت البنت التي معي ان صاحب المقهى نازي وهي تعرفه كان معلمها في المدرسه
والله نجاني من قبلاتها في ذلك اليوم وذهبنا الى بيتنا عند الظهيره على وعد ان نلتقي في المساء وطالت حكاية صديقي وحكايتي مع هذه البنت كل مايريد ان يخرج مع صاحبيته وجوب ان اتي معه بالطبع الكثيرين من العرب في المدينه قالوا لي انت اهبل هذه فرصه لك لاتعوض تتزوجها للبنت وهي ثريه واهلها اثرياء عندهم مزارع بقر وبعد سنتين تأخذالجنسيه وتتعلم لغه المانيه بكل سهوله وبعد هذا ان كنت تريد تطليقها
طلقها وتروح الى بلد عربي وتتزوج من تريد
وانا كنت اضعف امام هذه المغريات واقول ليش ما افعلها واريح روحي واخذ اقامه فورا وبعد سنتين اخذ الجنسيه وعندما اشاهدها اتراجع ورفيقي تزوج من البنت التي صاحبها وعزمني الى بيته عددة مرات وكانت البنت الالمانيه صديقتها السمينه موجوده هو كان يدعوني علشان اقابلها ومش عارف البنت حبتني حبيت في ايش مش عارف مع ان صديقي عرفها على كثير من الشباب العرب اصدقائه رموا روحهم عليها علشان يتزوجوها بالطبع علشان الاقامه
وهي كانت ترفضهم وكانت تريدني
وبقيت القصه الى ان تزوجت والحمد لله وانتهت ومش عارف ايش جرى ليهااا
معلش يا جماعه ما حبتش اشيل منها اي حاجه و سيبتها ليكم زي ما هخيا قالت بالظبط تقريباااااا ..
ما تعليقكم ؟؟؟